فوائد ذكر الله عز وجل
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
* أنه يطرد الشيطان و يقمعه و يكسره
* أنه يرضي الرحمن عز و جل
* أنه يزيل الهم و الغم عن القلب
* أنه يجلب للقلب الفرح و السرور و البسط
* أنه يقوي القلب و البدن
* أنه ينور الوجه و القلب
* أنه يجلب الرزق
* أنه يكسو الذاكر المهابة و الحلاوة و النضرة
* أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام
* أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان
* أنه يورثه الإنابة وهي الرجوع إلى الله عز و جل
* أنه يورثه القرب من الله عز و جل
* أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة
* أنه يورثه الهيبة لربه عز و جل و إجلاله
* أنه يورثه ذكر الله تعالى له
* أنه يورث حياة القلب
* أنه قوت القلب و الروح
* أنه يورث جلاء القلب من صدئه
* أنه يحط الخطايا و يذهبها فإنه من أعظم الحسنات
و الحسنات يذهبن السيئات
* أنه يزيل الوحشة بين العبد و بين ربه تبارك و تعالى
* أن ما يذكر به العبد ربه عز و جل من جلاله و تسبيحه و تحميده يذكر بصاحبه عند الشده
* أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء
عرفه في الشده
* أنه منجاة من عذاب الله تعالى
* أنه سبب نزول السكينة و غشيان الرحمة
و حفوف الملائكة الكرام بالذاكر
* أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة و النميمة
و الكذب و الفحش و الباطل
* أن مجالس الذكر مجالس الملائكة و مجالس اللغو
و الغفلة مجالس الشيطان
* أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة
* أن الإشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل
ما يعطي السائلين
* أنه أيسر العبادات و هو من أجلها و أفضلها
* أن العطاء و الفضل الذي رتب عليه لم يرتب
على غيره من الأعمال
* أن دوام ذكر الرب تبارك و تعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده
* أنه ليس في الأعمال شئ يعم الأوقات و الأحوال مثله
* أن الذكر نور للذاكر في الدنيا و نور له في قبره و نور له في معاده يسعى بين يديه على الصراط
* أن الذكر رأس الأمور فمن فتح له فيه فقد فتح له باب
الدخول على الله عز و جل
* أن في القلب خلة و فاقة لا يسدها شئ ألبته
إلا بذكر الله عز و جل
* أن الذكر ينبه القلب من نومه و يوقظه من سنته
* أن الذكر شجرة تثمر المعارف
و الأحوال التي شمر إليها السالكون
* أن الذكر يعدل عتق الرقاب و نفقة الأموال
و الضرب بالسيف في سبيل الله عز و جل
* أن الذكر رأس الشكر فما شكر الله تعالى من لم يذكره
* أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين
من لا يزال لسانه رطبا بذكره
* أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى
* أن الذكر شفاء القلب و دواؤه و الغفلة مرضه
* أن الذكر أصل موالاة الله عز و جل
و رأسها و الغفلة أصل معاداته و رأسها
* أنه جلاب النعم دافع للنقم بإذن الله
* أن يوجب صلاة الله عز و جل و ملائكته على الذاكر
* أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة
* أن مجالس الذكر مجالس الملائكه ليس لهم مجالس إلا هي
* أن الله عز و جل يباهي بالذاكرين ملائمته
* أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات و تقوم مقامها سواء كانت بدنية أو مالية أو بدنية مالية
* أن ذكر الله عز و جل من أكبر العون على طاعته فإنه يحببها إلى العبد و يسهلها عليه و يلذذها له و يجعلها قرة عينه فيها
* أن ذكر الله عز و جل يذهب عن القلب مخاوفه كلها و يؤمنه
* أن الذكر يعطي الذاكر قوة حتى إنه ليفعل مع الذكر
ما لم يطيق فعله بدونه
* أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين الأعمال الأخرة
* أن الذكر سبب لتصديق الرب عز و جل عبده و من صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين
* أن دور الجنة تبنى بالذكر فإذا أمسك الذاكر
عن الذكر أمسكت الملائكه عن البناء
* أن الذكر سد بين العبد و بين جهنم
* أن ذكر الله عز و جل يسهل الصعب
و ييسر العسير و يخفف المشاق
* أن الملائكه تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب
* أن الجبال و القفار تتباهى و تستبشر
بمن يذكر الله عز و جل عليها
* أن كثرة ذكر الله عز و جل أمان من النفاق
* أن للذكر لذة عظيمة من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة